***

(وما توفيقي..إلا..بالله..تبارك..و..تعالى)

الرّفيق [القاضي]..يقول أيضا بشأن (التوسلات السّعودية) ل(ألمانيا) ب(أستئناف ضخ وتصدير الأسلحة..المدمّرة لليمن)

(قرار "حكومة ألمانيا" الصّحيح) و(المحترم) ب(مواصلة وقف تصدير السّلاح) إلى (المهلكة السّعوديّة)..هو (إنجاز حصري) ل[قيادة حركة المعارضة اليمنيّة الوحدويّة الحرّة والمستقلّة] ومن ورائها (أحزاب اليسار الألماني) و(منظّمات المجتمع المدني الألمانيّة)..و(لن نتسامح..أو نتساهل..أبدا)..في (إلغائه)..أو (التّراجع..عنه)..ونسجّل (تقديرنا) ل(موقف وزير خارجيّة ألمانيا) الذي أعلن (أستمرار الحضر..طالما وهناك حرب في اليمن)..ف(صفع) بذلك الموقف (المقزّز : "وزير خارجيّة" مجرمي "آل سعود") أمام (كل أمم العالم)..ب(الصّفعة القاضية)..

بعد توسّلات "وزير خارجيّة مهلكة آل سعود" الفاضحة ل"ألمانيا" بأستئناف "بيع الأسلحة" ل"قتل الشّعب اليمني"

ندعوا "حكومة ألمانيا" إلى "عدم الأستجابة" ل"توسّلات القتلة الوهابيّين المجرمين" ب"المهلكة السّعوديّة"..و[نحذّرها] من الأستخفاف أو تجاوز (مطالب الشّعب الألماني) التي جسّدتها "قرارات حكومة الأثتلاف الحاكم" وعلى رأسه أحزاب (الخضر) و(اليسار) و(الحزب الأجتماعي) ب(وقف تصدير السّلاح الألماني) أو (قطع الغيار الفعّالة) التي تعتمد عليها (صناعات الطّائرات الألمانيّة/الأوروبيّة القاذفة) و(المقاتلة)..لأن ذلك يشكل أصلا وفرعا (خرقا للدّستور الألماني) ذاته الذي (يحرّم ويجرّم بيع أسلحة) ل(مناطق الصّراع في العالم) قبل أن يمثّل (أحتقارا فاضحا للرّاي العام الألماني) برمّته (الرّافض جملة وتفصيلا) لهكذا (تجارة مدمّرة) ل(أوطان الغير)..و(شعوب الأرض المسالمة) وعلى رأسها (الشّعوب المستضعفة) و(المنهوبة) وليس فقط (الفقيرة) بسبب (فساد الحكّام السّفلة والمنحطّين)..ال(بلا ولاء وطني)..

وفي هذا السّياق..نسجّل (شكرنا) و(تقديرنا) ل(رئيس جمهوريّة ألمانيا الأتحاديّة : الهر فرانك فالتر شتاينماير) و(المستشارة الألمانيّة فراو أنجيلا ميركل) و(وزير الدّاخليّة الأتحادي الألماني : هورست زيهوفر) بشأن (وقوفهم التّضامني الصّارم المحترم) مع (ضحايا جريمة "هاناو" الأرهابيّة العنصريّة الجنونيّة الألمانيّة الوحشيّة) هذه المرّة..و[ندعوا] من هنا..(رسميّا)....(وعلنا)..إلى (إعادة النّظر الجادّة)..و(العمليّة)..في (حالة الميوعة القضائيّة) التي (تتسم بها "القوانين..والأحكام القضائيّة الألمانية") تجاه (المجرمين)..كي (تردع)..فعلا..و..قولا..(كل المعتدين القتلة الآثمين) على..(حياة)..و..(أمن الآخرين) من (الألمان) أو (الأجانب) أو (المتجنّسين) أو (اللاجئين السّياسيّين) أو (المهاجرين)..ف(شكرا)..ل(ألمانيا : حكومة وشعبا) على هذا (الموقف الأخلاقي والأنساني والسّياسي المشرّف)..فهكذا تكون (الدّول الحقيقيّة)..في (تحمّل المسؤوليّة السّياسيّة..كاملة)..و..(غير منقوصة)

*** 

بعد (دعوة شخصيّة/رسميّة) تلقّاها من (قيادة الحزب الشّيوعي الألماني) في مدينة (هانوفر)..و(على أنغام موسيقى وقصائد اليسار الثّوري العالمي) وبين صور (ماركس) و(أنجلز)..و(لينين)..و(تشي جيفارا) و(هوشي منه)..والرّائدة (روزا لوكسمبورج)

الرّفيق المناضل [رياض حسين القاضي] مؤسّس وقائد [الحركة] ناشر (التّحرير) نت في (فضاء العالم) يحضر (أمسيّة الأحتفال السّنوي للشّيوعيّين الألمان) مساء السّبت 15 فبراير 2010م ويجري (نقاشات سياسيّة هامّة) حول (السّياسات الألمانيّة) بشأن (اليمن) و(شبه الجزيرة العربيّة) و(الخليج المحتل)

ويعقد (لقاءآت سياسيّة مكثّفة) مع (الرّفاق الشّيوعيّين الأتراك) في مدينة (هانوفر)

(اليساريون الأتراك) يترجمون (تقارير صحافيّة تركيّة) عن (شراء "موزة") ل(مساحات كبيرة) من (أراض مدينة إسطنبول) وسط (أحتجاجات شعبيّة تركيّة ساخطة)..ويسلّمونها ل(التحرير) نت

***

[عندي]..ل(شرّ)..(طغاة أهل الأرض)..[محكمة]..

(شعري)..بها..(شرّ قاض)..في..[تقاضيه]..

***

(عاجل..عاجل..عاجل)

ردّا على تصريح ال"روبابيكيا..العائد من متحف التّاريخ" اليوم المسمّى "وزير خارجيّة آل سعود" اليوم..نقول :

(سعيكم..غير مشكور)..(إلعبوا..غيرها)..و(كان غيركم..أشطر)..يا "وزير خارجيّة المهلكة السّعوديّة"..(أمن..اليمن).. (مصان)..و(محفوظ)..ب(أيدي)..و(أجساد)..و(أرواح أبنائه الأحرار الشّرفاء)..في (الدّاخل)..و(الخارج)..(منافئا)..و..(مهاجر)..و(سنسقيكم..حتما..من نفس الكأس)..(كؤوسا..مترعات)..بعد (ملاحم الخيبات..التي..تجرّعتموها..حتى الآن)..ف(أعملوا..حسابكم..من الآن..وحتّى "يوم..القيامة")..فهل (فهمتم..قصدنا)..(جهّزوا..نعوشكم..من الآن)..و(قبل فوات الأوآن)..؟!

قال إيه : "السّعوديّة"..ب"تحافظ..على أمن اليمن"..قال..يا (خردة) إتلهي..و(روح نام بدري)

***

("الحقائق الصّادمة"..في مسألة "إغتيال الحمدي") -5-

(تصحيحات)..و..(إضافات)..ل(تقرير ضبّاط القوّات المسلّحة اليمنيّة) في (صنعاء) مع التحيّة والأعتزاز..و..ل(ضحالات وتفاهات مهرّجي قناة "الهويّة" المتطفّلة..و..المتحذلقة)..

***

(قريبا..قريبا..قريبا) :

أين (أعترف الغشمي)..ب..(إعدام الحمدي)..وكيف..؟!

و(قريبا..جدّا) : (قسم الولاء..مقابل الأمان)..!

ما بين (ختمة القرآن)..و(شوالات الأموال)..و(تحت السّلاح)..!

***

(ليس صحيحا..أبدا..أبدا..أبدا)..و(على الأطلاق)..أن الخائن المستدرج (أحمد الغشمي)..و(بعد تنفيذ جريمتي إعدام عبدالله الحمدي)..ثمّ..(أخيه غير الشّقيق : إبراهيم الحمدي) في (البيت المشتمل) التّابع ل(منزل تنفيذ الجريمة) أو قل (مسرح الجريمة)..فيما (ضيوف وليمة الخديعة الدّنيئة)..و(المكر الأسود)..(يمضغون "القات") في (ديوان المنزل الأصلي) داخل نفس (الحوش)..(ليس صحيحا) أن (الغشمي) قد دخل إلى (ديوان الضّيوف..و"أعترف لهم" ب"الجريمة")..وأنّ (الحمدي)..قد (مات)..(الصّحيح) أن (الغشمي) و(شركاء الجريمة) قد (دخلوا مجلس "القات")-يعني "الدّيوان" بالتّعريف اليمني-و(طلبوا) ب(وجوه ناشفة..مكفهرّة..لاتعرق من الخجل من البشاعة) أو (هول خديعة الجريمة المرتكبة) على طريقة (تأبط..شرّا)..طلبوا من (جميع الحاضرين) التوجّه (فورا)..إلى (مقر القيادة العامة للجيش) الكائن في (نهاية شارع الزّبيري) على طريق (مطار صنعاء الدّولي) وذلك ل(أمر هام)..و(خطير جدّا)..و(أمروهم بتنفيذ الأمر فورا)..(دون تلكّك) ودون (إبداء أسباب ذلك الطّلب المريب)..فخرج (جميع الضّيوف) مذهولين..و(هم..يضربون أخماسا..في..أسداس)..(متسائلين عن دواع هكذا طلب..حازم)..و(دون قبول أيّة أعذار) من (الحاضرين)..و(هم تقريبا).."كلّ الحكومة"..و"قيادات عسكريّة في الجيش"..وحتى "بعض مشايخ القبائل اليمنيّة الشّماليّة"..وبالطّبع (جميعهم-بأستثناء الوزير  الجديد.."النّاصري : عبدالسّلام مقبل" الذي أقيمت "الوليمة" على "شرفه" بمناسبة "تعيينه وزيرا" ثمّ أعدم بعد (محاولة الأنقلاب الأنتقامي النّاصري الفاشل في ساعاته الأولى من صباح " 15 أكتوبر 1978م-(جميعهم)..من (عملاء وجواسيس وخدم وكلاب حكّام المهلكة السّعوديّة)..فتحرّك (الجميع) صوب (العنوان) دون أن ينبتوا ب(بنت شفه)..حتى غاب عن (بعضهم) التنفّس..من (شدّة الرّعب)..ف(صيغة الأمر) كانت ب(صيغة إرهاب)..و(نذير..عريان)..يعني ماتقولّيش ب(أروح البيت) عشان (المدام مريضة)..أو..(تحتاج إلى إسعاف للمستشفى)..كي لا (ألعن سنسفيل اللّي خلّفوك)..!فتحرّكت مواكب السيّارات بسرعة وب(طريقة إنفعاليّة)..كي لا [أقول] جنونيّة..من (شدّة الرّعب)..و(التكهّنات)..و(المخاوف)..من (الخبر الجلل..المنتظر)..!

(مؤآمرة سعوديّة) خسيسة..دنيئة..و(دخيلة على المجتمع اليمني)

و(الصّحيح..الحصري) أيضا..هنا..هو أن (الجميع)..يعني (كل ضيوف وليمة الغدر الخسيسة) و(الدّخيلة على أخلاقيّات المجتمع اليمني في المطلق)..وصلوا تباعا إلى (بوّابة مبنى القيادة العامة للجيش اليمني)-التي (يداوم) فيه أيضا-دون حياء أو خجل "وطني يمني"-الملحق العسكري السّعودي عقيد/صالح هديّان)-(مشرف الجريمة الميداني) و(الحصري)-بدلا من "سفارة بلاده" في (صنعاء)-وياللفضيحة-إلى جوار مكتب (المغدور إبراهيم الحمدي)..فساقتهم (جميعا) حراسة (القيادة) و(حراسات الغشمي) إلى (بدروم مقر القيادة العامة للجيش اليمني)..وحشروهم..حشرا..و..جبرا..فورا..وبلا أدنى تأخير..في (البدروم)..مثل (الصّراصير)..أو (شرائح علبة السّردين)..كي لا نقول ك(البهائم)..و(المواشي)..و(الأغنام)..و(العنزات)..المساقة قسرا "شرعيّا"..إلى (الذّبح..على الطّريقة.."الأسلاميّة")..! 

(حالة الجواسيس والعملاء..في زريبة خنازير الولاء للعدو السّعودي)

في (بدروم مقر القيادة العامة للجيش اليمني الشّمالي) بصنعاء..توالت (عمليات إحضار آخرين..من "الزّبائن"..جبرا) ل(التّربيط)..عبر (الحجز القهري)..و(تحت التّهديد بالسّلاح) بالطّبع..ومن (أماكن عملهم)..وحتّى من (أسرّة نومهم..في بيوتهم)..ف(ساقوهم)..و(حشروهم) أيضا في (البدروم) الذي (لم يعد يتّسع للمزيد من الصّراصير)..وليس (البهائم)..بل ولم يعد يتّسع حتى (للمزيد..من الأكسجين)..حيث جلس (ضيوف البدروم) و(هم..يمدّون أيديهم..وأرجلهم..إلى أمام)..بسبب (شدّة الأزدحام..الخانق)..ومن بين أولئك كان (الفتّال)-يعني (القوّاد) ب(العربي الفصيح)-الشّهير (مقدّم/علي الشّاطر) مدير عام (دائرة التّوجيه المعنوي للقوّات المسلّحة اليمنيّة)-زوج اللّعوب "سميرة الشّاطر" والعياذ بالله..التي أصبح "عيالها" و"عيال الشّاطر" أعضاء في "مجلس الدّواب اليمني"-وذيله "النّاصري" أي كلام (عبدالله سلام الحكيمي) النّاطق الرّسمي بأسم "حركة 13 يونيو 1974م التّصحيحيّة السّعوديّة" التي أجلس على رأسها (إبراهيم الحمدي)..وهو كاتب صّحفي بصحيفة (13 يونيو) الأسبوعيّة النّاطقة بأسم "القوّات المسلّحة اليمنية الشّماليّة" في (صنعاء)-تحت إشراف العميل الخائن الخسيس "عبدالله الأصنج" مباشرة-والتي حوّلوا إسمها (لاحقا)-بحثا عن "شرعيّة سبتمبريّة"..أو قل "وطنيّة" بالمجمل ل(تضليل جماهير الشّعب اليمني) و(ترويضها بعد الجريمة البشعة النّكراء)-إلى إسم "26 سبتمبر" عمدا..و(الأهم)..(محوا متعمّدا) لأسم "حركة الحمدي"..في إشارة إلى أنتهاء (مرحلة الحمدي) كلّية..و(إلى الأبد)..وكذلك "حركته التّصحيحيّة" المزعومة..والتي (تمّت) هي ذاتها..و(أساسا)..ب(قرار سعودي)..بعد [دوري الشّخصي والسّياسي..أنا رياض حسين القاضي]..في (أستدعاء بواعثها)..وهو (الدّور) الذي (لم أكشف "حيثيّاته" حتّى اليوم)..و(شهودي الأحياء) على ذلك..هم (أكثر من الأموات)..!وسيحين (ميقات)..و(أوآن الكشف) عن ذلك (الدّور المحوري)..في الوقت المناسب..كما سبق وأن [قلت..أنا رياض حسين القاضي] أكثر من مرّة..بل (مرارا)..و..(تكرارا)..

("الجلب بالجزمة السّعوديّة"..وفوقه : ولا نخس..يا..قمامات "الوالي السّعودي"..ولا..نخس)

من طريقة (الأستدعاء الهاتفي للآخرين من غير ضيوف "الوليمة الدّمويّة" الحصريّين..للحضور فورا إلى "مقر القيادة العامة للجيش"..دون تأخير)..و(الجلب الجبري للبعض الآخر..الذي كان "ملموخا")-يعني "سكران..طينة" في بيته أو "غزلة تعريصه"-ثمّ (الحشر في البدروم)..أدرك (جميع "الحوش..والرّكش..المساقين" إلى "البدروم") أن (الأمر جلل)..بل (مسألة..حياة)..أو..(موت)..ف(أختنقت الأنفاس)..و(بحّت..الأصوات) وأصبحت (مجرد حشرجات)..ل(أشباه موتى..يحتضرون..ببطء..خوفا..رعبا..و..هلعا)..و(تلافتت العيون..يمنة..ويسرة)..(وكل واحد يحسبها بطريقته)..حتّى أن (عبدالله سلّام الحكيمي) المجلوب (ليلا) مع (ولي أمره : علي شاطر) من ضمن (المجلوبين)..نظر في (عيون رئيسه بالوظيفة الحكوميّة مع أنه ليس عسكريّا أصلا)..أي الفتّال (علي الشّاطر)..ب(عيون متساءلة..دون كلام) وكأن (لسانه يقول : مالذي..يجري..؟!)..فرفع "الشّاطر" والعياذ بالله..(رفع يده منبسطة إلى قرب حنجرته) وأشار بطريقة "مموّهة" إلى (عملية ذبح)..!و..(إعدام)..!ولكن (ذبح من..؟!)..و..(إعدام من..؟!) هذا ما لم يكن (أيّ من المحشورين في البدروم) يستطيع (التفوّه به)..أو ربّما حتّى (يعرف أنّه قد جرى)..في (وليمة رقص و"برع يمني غير أصيل" فوق جّثّتي المغدورين "عبدالله" و"إبراهيم الحمدي") معا..وسواء (أكان يعلم..ما حدث)..أو..(لم يكن يدري..مالذي جرى)..و(يجري)..؟!ف(لا صوت..إطلاقا)..و(لا نفس) أبدا..في (البدروم)..وعلى الأطلاق..وكّأنّه (مقبرة)..تماما..و(حرفيّا)..ف(الكل..مرعوب)..(الكل..في حيص..بيص)..و(الكل..يشكّ..حتّى في نفسه)..دون أن يعلم (الأسباب)..إنّه (الرّعب..السّعودي)..و(الغدر الغشمي/الأحمري/السّعودي/الطّالحي..الحقير)..يا (كل أولئك)..!  

(بقيّة "قصّة العبيد في البدروم"..نواصلها في "النّسخة القادمة")

***

(كانت سنوات حكمه العجاف..زي قفاه)

أليس فيكم (خالد تسلم إيدو..آخر) يا (شعب مصر الأبي)..؟!

إلى (جهنّم)..و(بئس المصير) يا (فرعون مصر) المدعو (حسني موارك)

***

(تياسات "الدّولة الأفتراضيّة".."قطر") -4-

[نكتفي] اليوم..ب(تساؤلين مشروعين)..و(شريط فيديو موجع) و(مفحم)..و(التناولة..متواصلة)

(السّؤالآن..الملحّان..اليوم) :

سكّان (إسطنبول) يضيقون درعا بأستيلاء (موزة) على أراض زراعيّة وسكنيّة ب(مدينة إسطنبول)

هل طلب "تميم" من "أنجيلا ميركل" خلال (إتصاله الهاتفي العاجل) 10 فبراير 2020م-بعد نشر (التحرير) نت أشرطة اللاجئة القطريّة (أسماء أريان) بالنّسخة الثالثة من (تناولة رياض) أسفل صفحتنا (التحرير) نت-هل طلب (تسليم زوجة الشّيخ القطري حفيد مؤسّس المشيخة طلال آل ثاني) و(أطفالها القطريّين أبا عن جد) الذين شرّدهم "تيوس قطر"..؟!وذلك خلال إتصال "المذكور" ب"ميركل" ثمّ قالت "الجزيرة" الخنزيرة أن "ميركل" إتصلت ب"المذكور"..ل(تسأله عن أحوال "شيوخ طالبان" الأرهابيّين) و(تجّار الأفيون..في العالم))..من باب (التّضليل الإعلامي) على (الجمهور المتابع للكارثة/الفضيحة) بعد إنحياز (التّحرير) نت وتبنّيه ل(القضيّة/المأساة)..بشان (العائلة القطريّة المشرّّدة من قطر)..إلى (المنفئ الألماني)..هل أوجع [رياض]..فعلا..وقولا..(تيوس قطر)..وصهرهم الزّنديق (غرضاوي بن قرضاوي)..؟!

ومع (نسخة منه)..إلى (دوائر الأمن والمخابرات الألمانيّة) :

وهل ذهب "وزير خارجيّة مشيخة قطر" 4 فبراير 2010م..إلى (أردوغان)-الوكيل الحصري من الباطن..ل"داعش" حاليّا بعد (أنفراط عقد الشّراكة مع الأمريكان)-ليطلب (تأمين عمليّة أختطاف دنيئة) ل(زوجة الشّيخ القطري السّجين ظلما وعدوانا..طلال آل ثاني) و(أطفالها) من (المنفئ الألماني) بعدشراء "موزة" (أراض زراعيّة وسكنيّة كبيرة) في العاصمة التّجاريّة التّركيّة (إسطنبول)..كما تقول..تكتب..وتنشر (الصّحف التّركيّة المعارضة) و(الصّحف التركيّة المستقلّة غير الحكوميّة) منذ نحو شهرين..وأكثر..؟!

الشّيخة (أسماء أريان) تقول في (مؤتمر صحفي) في (جنيف) :

"حكّام قطر" الذين (إستدرجوا زوجي..بالأحتيال)..و(سجنوه..بالأباطيل المكشوفة)..ثم (بهذلوني)..(جوّعوني)..و(شرّدوني)..و(جوّعوا..وشرّدوا..أطفالي)..(أطفال إبن عمومتهم الشّيخ السّجين : طلال آل ثاني)..(يدفعون مئات الملايين) ل(تعليم..10 مليون طفل في العالم)..و(يحرمون أطفالي من الأقامة) و(العيش) و(التّعليم) و(التّطبيب) في مسقط رؤوسهم "قطر"..بعد أن (سجنوا والدهم) دون (مبرّر شرعي) أو (قانوني)..فلماذا..يا..(عالم)..لماذا..ولماذا تصمت قناة "الجزيرة" الخنزيرة عن هكذا (مأساة..قطريّة)..؟!